علاج ما يسمى باللثة اللثوية
مرض اللثة أو مرض دواعم السن ھو مرض یصیب جمیع أجزاء اللثة )دعامة الأسنان( وھي الأنسجة التي تدخل فیھا الأسنان وتحمیھا في الفكین.
یتكون جھاز تقویم الأسنان من:
-الجینجیفا – العظم السنخي – العظم الذي یقع فیھ السن – ألیاف اللثة التي تربط العظام ببعضھا البعض – جذور الأسنان الصلبة
المرض خطیر ویؤدي إلى تفاقم تدریجي وربما فقدان سن واحد أو أكثر. أظھرت الدراسات أن حوالي 50٪ من الأسنان قد تم إزالتھا لیس بسبب التسوس بل بسبب أمراض اللثة.
تم إنشاء طب الأسنان التجمیلي بسبب الرغبة في إعطاء المریض فرصة الحصول على مظھر متناغم بشكل طبیعي للأنسجة الرخوة والصلبة في تجویف الفم،
وكذلك للحصول على ابتسامة بیضاء ناصعة وصحیة التي سیبدو الشخص بھا أصغر س ًنا وأكثر جمالا لنفسھ وللآخرین.
الشرط الأول لطب الأسنان التجمیلي – الأسنان السلیمة التي یتحقق منھا من خلال العنایة بأسنان المریض، أي, من خلال إعادة تأھیل الأسنان بمساعدة طب
الأسنان الترمیمي والشرط الثاني ھو أسنان جمیلة ولامعة التي تزین كل وجھ، یتم الحصول على ذلك من خلال: تبییض الأسنان، عملیات التركیب المختلفة،
تجمیل الأسنان أو استخدام مختلف وسائل تجمیل الوجھ.
لدینا خبرة واسعة في علاج أمراض اللثة من خلال التعاون مع المرضى بحیث غال ًبا ما تكون الثقة متبادلة. ھناك أشخاص الذین وصلوا إلى مراحل متقدمة من المرض حیث تمت إزالة وتركیب طقم أسنان كامل. ومع ذلك، بعد العلاج، أسنانھم ثابتة وصحیة.